- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
قال: «وكان مولده سنة ثلاث عشرة وأربعمائة»($ كتاب الصلة ۱/ ۲۰۴.$) ولم يعلم له مخالف وكانت داره ببلنسية في الجنوب منها عند دار ابن صخر($انظر: الذيل والتكملة ق ۵ ج ۱ ص ۴۸۴، الحياة العلمية ۷۴، التبيان ورقة ۳۵.$).
أجمعت المصادر على أن وفاته كانت في سنة ست وتسعين وأربعمائة، وقد حدد ذلك ابن بشكوال فيما نقله عن شيخه، فقال: وقرأت بخط شيخنا أبي عبد الله بن أبي الخير: توفي أبو داود سليمان بن نجاح يوم الأربعاء بعد صلاة الظهر، ودفن يوم الخميس لصلاة العصر بمدينة بلنسية، وشيّع جنازته خلق كثير، وذلك في رمضان لست عشرة ليلة خلت منه سنة ست وتسعين وأربعمائة»($ كتاب الصلة ۱/ ۲۰۳.$).
وصلى عليه الشيخ إسماعيل بن مهلهل صاحب الصلاة والخطبة بجامع بلنسية($انظر: التكملة ۱/ ۱۸۱.$). ودفن بمقبرة باب بيطالة($كانت مدينة بلنسية محاطة بسور له ثمانية أبواب، وهذا أحد أبوابها. انظر: الذيل والتكملة ق ۵ ج ۱/ ۲۳۱، الحياة العلمية ۷۴.$) ببلنسية، ولم يذكر ذلك أحدٌ، وإنما استقرأته من ترجمة زينب بنت محمد بن محرز الزهري التي تدعى عزيزة.
فقال المراكشي: «ودفنت لصلاة العصر بمقبرة باب بيطالة بمقربة من قبر أبي داود سليمان بن نجاح»($ انظر: الذيل والتكملة ق ۲ ج ۸ ص ۴۸۴، ديوان ابن الزقاق البلنسي ۹.$).
وفاة المؤلف أبي داود
أجمعت المصادر على أن وفاته كانت في سنة ست وتسعين وأربعمائة، وقد حدد ذلك ابن بشكوال فيما نقله عن شيخه، فقال: وقرأت بخط شيخنا أبي عبد الله بن أبي الخير: توفي أبو داود سليمان بن نجاح يوم الأربعاء بعد صلاة الظهر، ودفن يوم الخميس لصلاة العصر بمدينة بلنسية، وشيّع جنازته خلق كثير، وذلك في رمضان لست عشرة ليلة خلت منه سنة ست وتسعين وأربعمائة»($ كتاب الصلة ۱/ ۲۰۳.$).
وصلى عليه الشيخ إسماعيل بن مهلهل صاحب الصلاة والخطبة بجامع بلنسية($انظر: التكملة ۱/ ۱۸۱.$). ودفن بمقبرة باب بيطالة($كانت مدينة بلنسية محاطة بسور له ثمانية أبواب، وهذا أحد أبوابها. انظر: الذيل والتكملة ق ۵ ج ۱/ ۲۳۱، الحياة العلمية ۷۴.$) ببلنسية، ولم يذكر ذلك أحدٌ، وإنما استقرأته من ترجمة زينب بنت محمد بن محرز الزهري التي تدعى عزيزة.
فقال المراكشي: «ودفنت لصلاة العصر بمقبرة باب بيطالة بمقربة من قبر أبي داود سليمان بن نجاح»($ انظر: الذيل والتكملة ق ۲ ج ۸ ص ۴۸۴، ديوان ابن الزقاق البلنسي ۹.$).
قال: «وكان مولده سنة ثلاث عشرة وأربعمائة»($ كتاب الصلة ۱/ ۲۰۴.$) ولم يعلم له مخالف وكانت داره ببلنسية في الجنوب منها عند دار ابن صخر($انظر: الذيل والتكملة ق ۵ ج ۱ ص ۴۸۴، الحياة العلمية ۷۴، التبيان ورقة ۳۵.$).
أجمعت المصادر على أن وفاته كانت في سنة ست وتسعين وأربعمائة، وقد حدد ذلك ابن بشكوال فيما نقله عن شيخه، فقال: وقرأت بخط شيخنا أبي عبد الله بن أبي الخير: توفي أبو داود سليمان بن نجاح يوم الأربعاء بعد صلاة الظهر، ودفن يوم الخميس لصلاة العصر بمدينة بلنسية، وشيّع جنازته خلق كثير، وذلك في رمضان لست عشرة ليلة خلت منه سنة ست وتسعين وأربعمائة»($ كتاب الصلة ۱/ ۲۰۳.$).
وصلى عليه الشيخ إسماعيل بن مهلهل صاحب الصلاة والخطبة بجامع بلنسية($انظر: التكملة ۱/ ۱۸۱.$). ودفن بمقبرة باب بيطالة($كانت مدينة بلنسية محاطة بسور له ثمانية أبواب، وهذا أحد أبوابها. انظر: الذيل والتكملة ق ۵ ج ۱/ ۲۳۱، الحياة العلمية ۷۴.$) ببلنسية، ولم يذكر ذلك أحدٌ، وإنما استقرأته من ترجمة زينب بنت محمد بن محرز الزهري التي تدعى عزيزة.
فقال المراكشي: «ودفنت لصلاة العصر بمقبرة باب بيطالة بمقربة من قبر أبي داود سليمان بن نجاح»($ انظر: الذيل والتكملة ق ۲ ج ۸ ص ۴۸۴، ديوان ابن الزقاق البلنسي ۹.$).
وفاة المؤلف أبي داود
أجمعت المصادر على أن وفاته كانت في سنة ست وتسعين وأربعمائة، وقد حدد ذلك ابن بشكوال فيما نقله عن شيخه، فقال: وقرأت بخط شيخنا أبي عبد الله بن أبي الخير: توفي أبو داود سليمان بن نجاح يوم الأربعاء بعد صلاة الظهر، ودفن يوم الخميس لصلاة العصر بمدينة بلنسية، وشيّع جنازته خلق كثير، وذلك في رمضان لست عشرة ليلة خلت منه سنة ست وتسعين وأربعمائة»($ كتاب الصلة ۱/ ۲۰۳.$).
وصلى عليه الشيخ إسماعيل بن مهلهل صاحب الصلاة والخطبة بجامع بلنسية($انظر: التكملة ۱/ ۱۸۱.$). ودفن بمقبرة باب بيطالة($كانت مدينة بلنسية محاطة بسور له ثمانية أبواب، وهذا أحد أبوابها. انظر: الذيل والتكملة ق ۵ ج ۱/ ۲۳۱، الحياة العلمية ۷۴.$) ببلنسية، ولم يذكر ذلك أحدٌ، وإنما استقرأته من ترجمة زينب بنت محمد بن محرز الزهري التي تدعى عزيزة.
فقال المراكشي: «ودفنت لصلاة العصر بمقبرة باب بيطالة بمقربة من قبر أبي داود سليمان بن نجاح»($ انظر: الذيل والتكملة ق ۲ ج ۸ ص ۴۸۴، ديوان ابن الزقاق البلنسي ۹.$).